نظمت منسقية أصدقاء الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، مساء اليوم، مهرجانًا شعبيًا حاشدًا في مقاطعة المذرذرة بولاية اترارزة، وذلك بحضور منسقها الوطني جالو أمادو كورل، وعدد من الأطر والفاعلين المحليين وشخصيات سياسية واجتماعية بارزة.
دشنت وزيرة التجارة والسياحة، زينب بنت أحمدناه، الجمعة، صحبة وزير الثقافة الحسين ولد مدو، ستة فنادق، إثنان منها في أطار، وأربعة في مقاطعة أوجفت، وذلك في إطار فعاليات موسم السياحة الداخلية.
وشمل التدشين فندق “أليج” بتيارت، وفندق “الزهراء” في مدينة أطار، وفنادق “الواحة الملكية” و”الوزير” و”أوجفت” “ولودي” بمقاطعة أوجفت.
قال وزير الاقتصاد سيد أحمد ولد أبوه إن نجاح مرشح موريتانيا لرئاسة البنك الإفريقي للتنمية يعبر عن المكانة التي أصبحت تحظى بها موريتانيا على الصعيد الدولي.
محمد ولد الغزواني علاقات موريتانيا مع الصين والتي تمتد لأزيد من ستة عقود، بأنها "علاقات راسية وقوية تقوم على التعاون والتبادل لصالح الطرفين، والاحترام التام. بالإضافة إلى التنسيق الكبير حد التطابق أحيانا حول القضايا الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك".
ناقشت موريتانيا وحلف شمال الأطلسي، الوثيقة المتعلقة ببرنامج الشراكة بينهما، وذلك خلال زيارة وفد من خبراء الحلف لنواكشوط، في الفترة من 13 حتى 16 يوليو الجاري.
وناقش الجانبان، بنود هذا البرنامج المشترك من أجل ملاءمة أهدافه الاستراتيجية مع المتطلبات الموريتانية، حسب إيجاز نشره الجيش الموريتاني على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
استقبل الوزير الأول، المختار ولد أجاي، اليوم بنواكشوط، على حدة، كلاً من السفير الإيراني، جواد أبو علي أكبر، والسفير المغربي حميد شبار، المعتمدين لدى موريتانيا.
وتناولت اللقاءات علاقات التعاون بين موريتانيا وكل من الجمهورية الإسلامية الإيرانية والمملكة المغربية، وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات بما يخدم المصالح المشتركة.
أطلقت وزيرة التجارة والسياحة، زينب بنت أحمدناه، رفقة وزير الثقافة والفنون والاتصال والعلاقات مع البرلمان، الناطق باسم الحكومة، الحسين ولد مدو، البارحة من مدينة أطار موسم إنعاش السياحة الداخلية (الكيطنة)، تحت شعار: "وطني وجهتي"، وذلك بحضور رئيس اتحاد أرباب العمل الموريتانيين، زين العابدين ولد الشيخ أحمد، وعدد من المسؤولين والفاعلين الاقتصاديين.
شهدت العاصمة السنغالية داكار،، تنظيم حفل عسكري بمناسبة تسليم آخر قاعدة عسكرية فرنسية في البلاد للسلطات السنغالية، لتطوي السنغال بذلك صفحة امتدت منذ الحقبة الاستعمارية. القاعدة المعروفة بـ”كامب جاي”، الواقعة في قلب حي أوكام بوسط المدينة، كانت أكبر المواقع العسكرية الستة التي احتفظت بها فرنسا في داكار، بمساحة تقارب خمسة هكتارات.