
إلى السيد الأمين العام لوزارة الوظيفة العمومية.. مع التحية.. دخلت صباحا مباني الوظيفة العمومية أتلمس أثر ملف ضل طريقه في أروقتها، وجدتني في قاعة انتظار الأمين العام لا أقصد لقاءه لأن في حسباني أنه لا بد له من تدخل وموعد على غرار أمثاله، لكن لفت انتباهي نوعية المنتظرين، فانتظرت، فعلى أغلبهم سيما ما بعد مدريد.