ألقى فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، اليوم الثلاثاء ببروكسل، خطابا هاما أمام المشاركين في الدورة الخامسة عشرة الأوروبية حول التنمية، المنظمة تحت شعار: "البوابة العالمية: بناء شراكات مستدامة لعالم متصل".

ترأس معالي الوزير الأول، السيد محمد بلال مسعود، اليوم الاثنين بقاعة الإجتماعات بالوزارة الأولى، اجتماعا للجنة الوزارية المكلفة بمتابعة تنفيذ مشاريع القطاع الخاص في ميدان الزراعة.

تبشر التساقطات المطرية المسجلة خلال الساعات الماضية على عموم التراب الوطني عن  موسم ماطر بإذن الله، وفي ذلك بشرى سارة لكل أبناء الوطن خاصة سكان المناطق الرعوية التي عانت من نقص حاد في الأمطار خلال الأعوام الماضية.

وزعت شركة معادن موريتانيا اليوم كتيبا يحتوي على إرشادات ونصائح عملية لعابري الصحراء والمنقبين والرحل والمنمين.
هذا الكتيب احتوى على أكثر من عشرة نصيحة.

ينذر خطاب الكراهية في موريتانيا بما قد لا تحمد عقباه، لذا ترتفع أصوات عقلاء القوم مطالبة بنزع فتيله قبل فوات الأوان. ويعتبر هؤلاء أن كلمة السر هي العدل والمساواة.  

الحوض الشرقي:

تمبدغه ........................ 03 مم

ام اسبوعه ...................... 28 مم

امات التيكاتن .................... 35 مم

ام لعظام ....................... 04 مم

شرم الشيخ ..................... 30 مم

اهل المبارك ..................... 12 مم

بوصطيله ....................... 04 مم

غادر فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، نواكشوط صباح اليوم الاثنين متوجها إلى بروكسيل(بلجيكا)، لحضور الأيام الأوروبية حول التنمية.

أفادت شبكة الاتصال الإداري بوزارة الداخلية واللامركزية، اليوم الأحد، أن مقاييس المطر سجلت خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، تهاطل كميات معتبرة من الأمطار على مناطق متفرقة من البلاد، وذلك على النحو التالي:

الحوض الشرقي:

امبيكت لحواش...................01 مم

آمرج .................................... 16 مم

كشف الأرجنتيني ليوناردو باريديس لاعب باريس سان جيرمان عن خلاف قديم مع مواطنه وزميله ليونيل ميسي، مشيرًا إلى أن الأخير "أراد أن يقتله" بسبب الواقعة.

وتعود الواقعة التي حدثت قبل أن يتشارك اللاعبان غرفة ملابس واحدة في فريق العاصمة الفرنسية، إلى دور الـ16 من بطولة دوري أبطال أوروبا حينما زار باريس سان جيرمان "كامب نو" خلال موسم 2020-2021.

يقولون: "مَن يسبح ضد التيار يجعل التمساح يضحك". ربما يجسّد ذلك القول الوضع المعقّد الذي تواجهه فرنسا في إفريقيا؛ حيث برزت قوى دولية أخرى تنافس فرنسا على السيطرة والنفوذ، في نفس الوقت الذي لا تزال فيه باريس تتمسك برؤية عفا عليها الزمن فيما يتعلق بسياستها الإفريقية.